في اعتداء آثم وبغيض، وجريمة نكراء لعدو الامة والإنسانية الكيان الصهيوني ارتقى الأمين العام لحزب الله اللبناني سماحة السيّد حسن نصر الله، شهيداً ليسير على نهج الشهداء والصديقين الأبطال الذين نذروا أنفسهم لقضية أمة ورفض العدوان.
إنّ استهدف الضاحية الجنوبية الصابرة عبر عن همجية العدوان الصهيوني المغتصب. لارض العروبة والمزعزع لأمن المنطقة واستقرارها.
اليوم نجدد موقفنا الساند للشعبين الفلسطيني واللبناني، مستندين إلى المبادئ الإنسانية والأخوية التي تتطلبها المرحلة.
الرحمة لشهيد الامة السيد حسن نصرالله، ولكل شهداء لبنان، وشهداء فلسطين.